لا يكفي الحُلُم وحده
سمعت ذات مرة بيت شعر واستوقفتني معانيه ،يقول البيت:
كان حُلُماً فخاطرة فاحتمال ... ثم أضحى حقيقة لا خيال
فاستنتجت أن الحلم لا يكفي لوحده ،ولن يحقق لنا شيئاً ما دمنا
لم نتخطَ ذلكالحلم إلى خطوات لتحقيقه في أرض الواقع
مَن منا لا يحلم؟ لا أعتقد بأن إنسان يعيش دون حلماً
ربما يكون الحلم بداية طريق الوصول إلى تحقيق الهدف والطموح
الكل يطمح لأشياء ويتمنى تحقيقها ، ولكن البعض فقط هم
من يسعى لتحقيق تلك الطموحات والأحلام ويصل
كثير من العظماء وصلوا إلى ما وصلوا إليه وكانت بداية طريقهم حُلُماً
فجعلوا حلمهم كبذرة غرسوها فسقوها ورعوها واهتموا بها حتى كبرت وأثمرت
وجنوا أجمل ثمارها ، بل جنى الناس من تلك الثمار ، فعمَّ نفعها على الناس عامة
وعبر العصور ، وحتى يومنا هذا
ماذا نستفيد من هذا المثال : أن الحلم لا يكفي وحده ، لا بد من خطوات على أرض الواقع
وتلك الخطوات لا بد لها من إرادة قوية وعزيمة جبارة
بدي رايكن هدول انا مألفاهم من زمان
بدي رايكن ضروري
مشان شوف حالي كويسة ولا لأ